أفلام بورنو وعلاقات جنسية شادة بين الكلاب والبشر.. هكذا تعيش الخميسات على صفيح ساخن
دنا بريس _ المصطفى الوداي
تهتزت مدينة الخميسات على وقع فضيحة جنسية مشينة بطلها نجل مسؤول قضائي بالمدينة. ويبدو أن أول خيوط هذه القضية حين إكتشفت الطبيبة زوجة نجل المسؤول القضائي إصابتها بمرض جنسي عادة ما يصيب الكلاب مما جعلها تتوجس خيفة من ممارسات زوجها الجنسية خارج فراش الزوجية فراوضتها الشكوك حول سلوكياته.
هذه الشكوك كانت دافعا أساسبا للتربص بالزوج الذي أصبح محط شكوك ومتابعة عن قرب إما لتبديد الشكوك من حوله أو ضبطه متربصا بالقيام بممارسات مشينة، وفعلا لم يخب حدس الزوجة الطبيبة والشكوك التي تحولت إلى يقين حينما وقفت على ممارسات جنسية خارجة عن المألوف ولا آخلاقية لزوجها الذي جعل من إقامته الفاخرة ماخورا لإقامة حفلات مجون وممارسات جنسية خارجة عن المألوف، علاقات مختلطة بين البشر والكلاب.
ومن الطبيعي أن تكون هذه الممارسات الشادة والمختلطة بين الشواذ والحيوانات والفتيات ستساهم في انتشار الأمراض المنقولة جنسيا والتي كانت من بين ضحاياها الطبيبة زوجة نجل المسؤول القضائي التي انتقلت إليها العدوى بعد إصابة زوجها ونقله العدوى إليها.
هذا ولم يقف الأمر عند المجون والعلاقات المختلطة والشادة بل رافق هذه الليالي الملاح توثيق بالصوت والصورة من أجل إنجاز أفلام بورنوغرافية وتسويفها من أجل الربح.
تأكدت صحة الخبر إعتمادا على التصنت على نص الرسائل المتبادلة بين أبطال هذه الأفلام البورنوغرافية على تطبيق الوتساب ليفتح الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع ويستمع من خلاله إلى خمسة فتيات من ضمنهم أم متهمة بالمشاركة بتصوير أفلام خليعة مقابل مبالغ مالية، فين حبن لازال البحث جاريا عن مثلي متهم بنفس التهم.