أحمد شاكر-دنا بريس
قام الفريق الحركي بمجلس النواب بتوجيه سؤالًا كتابيا إلى، شكيب بنموسى، وزير التربية والتعليم الأولي والرياضة، وذلك لاستفساره عن برامج محاربة الأمية اللغوية والرقمية.
يحث السؤال على الانفتاح والتفتح الذهني على اللغات الآخرى، حيث أن مفهوم محو الأمية قديمًا كان متمثل فى القراءة والكتابة فقط، أما الأن فأصبح العديد متعلم لكن فاقد القدرات ومهارات التواصل.
فتزال إلى الأن برامج محو الأمية تعتمد على اللغة العربية، والفصل الخامس من الدستور من ضمن مقتضاياته حسم اللغتين الرسميتن للبلاد العربية والأمازيغية، فتكريس اللغة الأمازيغية الأن يتطلب اعتمادها فى برامج محاربة الأمية.
مسائلًا وزير التربية والتعليم، على أنه لابد من أخد الاعتبار لضم اللغة الأمازيغية لمحاربة الأمية، ولتنمية القدرات ومهارات التواصل، ومواكبة برامج محو الامية للتطورات التكنولوجية والعلمية المختلفة، بالتدابير والإجراءات.