“نحن مؤسسة إعلامية فتية تأسست منتصف 2019 بمجهودات ذاتية ورأسمال خاص لمؤسستها الأستاذة نادية الصبار صحافية مهنية ومدربة معتمدة.“
من نحن؟
فبعد أن راكمنا تجربة لا يستهان بها سواء بالإعلام أو التدريب، زادنا طموح جامح ورغبة في تحقيق الذات وسط الكثير من الإكراهات.
كان هدفنا ولا زال إلى جانب طاقم من الشباب الطموح خوض غمار تجربة متفردة ومتميزة في وسط إعلامي توجد به مؤسسات مهنية تكاد تسبقنا بسنوات ضوئية وربما أكثر، لذلك؛ فمهمتنا كانت ولا زالت شاقة.
شعارنا منذ انطلاقتنا الأولى والذي نحاول جهد الإمكان أن نعض عليه بالنواجد: “صحافة نظيفة” بعيدا عن صحافة البوز والسبق، فغايتنا أن نكون سلطة رابعة تستعمل كل سلطها في خدمة الوطن والمواطن، سلطة تعيد سؤال الصحافة إلى الواجهة، أدوارها الطلائعية، المهنية والأخلاق المهنية والضمير المهني.
جريدتنا دنا بريس المستوحى إسمها من فعل “دنا، يدنو” أي “اقترب، يقترب”، تسعى جاهدة لأن تكون قريبة من متابعيها وأن تكون صوت المجتمع ونبضه وصوت الدولة يدافع عنها وعن مؤسساتها، من منطق: الحياد وليس الانحياز، استتباب الأمن وليس الفوضى، الاستقرار لا الفتنة، النقد البناء لا الهدام، تثمين المكتسبات وتحصينها مع التطلع إلى مغرب أفضل.